ردي على صحفية الجزائر نيوز ايمان هاجر على صفحة أسامة وحيد !
أعتقد
ان ما كتبته الصحفية ايمان هاجر يعبر عن جوهر خلفية الطرح التي لا تبتعد
عن بعبع واغنية المؤامرة المكررة والسامطة من دعاتها بمشارق الجزائر
وغربها، فعلا لا يجب ان نكفر معالي الوزيرة بقدر ما يجب ان نثمن صحية ظاهرة
الحراك الفيسبوكي يا سي وحيد، أيجدر بشاب في مقتبل العمر لم يسمع بالكتاب
في حينه [باعتبار ان الكهول وشيوخ وعجائز الزرد سكتوا ذلك الدهر] .. ولما
يعلم بالموضوع الآن فقط، عليه ان يصمت وعليه ان لا يساهم في نشر الوعي او
على الاقل اداء رأيه.. بحجة خدمة المتآمرين عن الجزائر !؟
أهذا هو المنطق الذي يجب التفكير به ومنح الذي سب واهان الصلاة الحق الكامل في ذلك ؟ ،
هناك دليل ملموس [موثق] على أن مسعودي ألفت كتابا وأجابت بصريح العبارة الصحفية اليهودية ؟
فأين الدليل من أن هناك مؤامرة من أمير مؤمني المغرب وأمراء الخليج وإخوان مصر حول ما قام به شباب جزائريون وهل كل مدون كتب عنها هو قطري أو ثوري سوري أو مغربي ؟ ألا يوجد مدنون جزائريون حرروا ذلك وتناقلت عنه مواقع اخبارية عربية منها المصرية والمغربية !! ، فأي عقل يصدق هذا الهراء [رايي الشخصي] !؟ وكيف نصدق ما لم تراه الأعين وتسمعه الأذان ونتجاهل ماهو أمامنا مقروء ومشهود له بأبصارنا .. ونتلمسه حين نطبعه
وإن صحت مقارنة انه ما دخل الآخرين في شكل عبادة معالي الوزيرة، فلم يتواجد العلماء والمجتهدين، ولنطرح السؤال إذن: لم بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ كان بالإمكان إنزال القرآن ككتاب على كل بيت ودار ودشرة وكارطي والكل يعبد ربي الله حسب مفهومه، وتبا للدعاة والناصحين والمصلحين والمرشدين والموجهين والأئمة !!!
والغريب أنه إذا أخطأ اسلامي في جزئية من الدين كتقصير لحية أو في ترقيع صلاة قامت الدنيا عنه في الاعلام ولما تخطيء شخصية عمومية ببلد مسلم [وزيرة] في أحد اعمدة وأركان الدين [الاسلام] وتذهب بعض المذاهب الكبرى ان تاركها يعتبر [كافرًا] تعتبر مؤامرة، واحذروا الحديث عنه وان ما يقال عنها هو عبارة عن شطحات اعلامية ومزايدات لا غير !!! أي منطق وأي عقل مسلم يفكر بهذا !؟
ربما ستكتب مقالا حول لِمَ سكتوا عنها البارحة وأوقدوها نارًا فيسبوكيا اليوم !؟ [مادمت من دعاة المؤامرة سواء داخليا او خارجيا].. !
ورأيي الشخصي بأن كل الوزراء وكل السياسيين وكل الاعلاميين وكل الرجال والنساء من يعرفها عن قرب او عن بعد، علِم بالكتاب في ذلك الوقت يتصف بالوقاحة ويعتبر شيطان أخرس [اسلاميين او علمانيين كانوا..] اِن لم يُبدِ أي رأي وقد قرأ الكتاب وأدرك انها وزيرة تتحكم في اهم معلم ثقافي بالجزائر وهي المكتبة الوطنية الجزائرية [الحامة] باعتبار ان هذا الاخيرة حامية التأليف والتراث الثقافي والمعرفي للجزائريين ، وأي حالة هي عليها المكتبة الوطنية الان وأنت تدرك ذلك !!!
ما المانع في احترام العقول المنادية بأنه لا بد من تبرير لما يقال عنك ؟ أو ليس المتخفوين على هويتهم والعابثة الاشاعات بعقولهم جزء من المجتمع والشعب الجزائري هي سيدة عليهم بقوة السلطان وحاشية بوتفليقة !؟ .. لما تصبح صورة الوزيرة غير واضحة هذا لايعني أن الخليج وقطر والمغرب تدخلوا وانما انت يا سي وحيد [كمثال] وانت يا مراسل جزائري وأنت يا ايها الاعلامي الجزائري لم تسوق لمعالي وزيرتك على حقيقتها ولم تسوق لحكومتك بصدق ولم تسوق لشعب بلدك ولم تسوق اعلاميا لبلدك ووطنك كما ينبغي وكفاكم اتهاما وبطلانا بالذي يقود العرب بفضائية برنامج واحد منها، مقدار مشاهدته يعادل ما يشاهده مشاهدي كل القنوات الجزائرية لمدة شهر مجتمعة
انا لا أدافع عن الخليج والمغرب ولا أي كان وان الذي يجب الاقرار به ان ضعفنا لا يعني ان الجميع ضعيف ولا يعني ان الاخر هو سبب ضعفي .. فالاقرار بالضعف هو الخطوة الاولى نحو أن تكون الجزائر قوية آمنة مزدهرة. وهذا الذي يصبو اليه كل جزائري مهما كان رأيه او انتماؤه او خلفيته.. فقط يكون صادقا في اسلامه وجزائريته وحريته التي منحها الله له . تحياتي والسلام عليكم.
أهذا هو المنطق الذي يجب التفكير به ومنح الذي سب واهان الصلاة الحق الكامل في ذلك ؟ ،
هناك دليل ملموس [موثق] على أن مسعودي ألفت كتابا وأجابت بصريح العبارة الصحفية اليهودية ؟
فأين الدليل من أن هناك مؤامرة من أمير مؤمني المغرب وأمراء الخليج وإخوان مصر حول ما قام به شباب جزائريون وهل كل مدون كتب عنها هو قطري أو ثوري سوري أو مغربي ؟ ألا يوجد مدنون جزائريون حرروا ذلك وتناقلت عنه مواقع اخبارية عربية منها المصرية والمغربية !! ، فأي عقل يصدق هذا الهراء [رايي الشخصي] !؟ وكيف نصدق ما لم تراه الأعين وتسمعه الأذان ونتجاهل ماهو أمامنا مقروء ومشهود له بأبصارنا .. ونتلمسه حين نطبعه
وإن صحت مقارنة انه ما دخل الآخرين في شكل عبادة معالي الوزيرة، فلم يتواجد العلماء والمجتهدين، ولنطرح السؤال إذن: لم بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ كان بالإمكان إنزال القرآن ككتاب على كل بيت ودار ودشرة وكارطي والكل يعبد ربي الله حسب مفهومه، وتبا للدعاة والناصحين والمصلحين والمرشدين والموجهين والأئمة !!!
والغريب أنه إذا أخطأ اسلامي في جزئية من الدين كتقصير لحية أو في ترقيع صلاة قامت الدنيا عنه في الاعلام ولما تخطيء شخصية عمومية ببلد مسلم [وزيرة] في أحد اعمدة وأركان الدين [الاسلام] وتذهب بعض المذاهب الكبرى ان تاركها يعتبر [كافرًا] تعتبر مؤامرة، واحذروا الحديث عنه وان ما يقال عنها هو عبارة عن شطحات اعلامية ومزايدات لا غير !!! أي منطق وأي عقل مسلم يفكر بهذا !؟
ربما ستكتب مقالا حول لِمَ سكتوا عنها البارحة وأوقدوها نارًا فيسبوكيا اليوم !؟ [مادمت من دعاة المؤامرة سواء داخليا او خارجيا].. !
ورأيي الشخصي بأن كل الوزراء وكل السياسيين وكل الاعلاميين وكل الرجال والنساء من يعرفها عن قرب او عن بعد، علِم بالكتاب في ذلك الوقت يتصف بالوقاحة ويعتبر شيطان أخرس [اسلاميين او علمانيين كانوا..] اِن لم يُبدِ أي رأي وقد قرأ الكتاب وأدرك انها وزيرة تتحكم في اهم معلم ثقافي بالجزائر وهي المكتبة الوطنية الجزائرية [الحامة] باعتبار ان هذا الاخيرة حامية التأليف والتراث الثقافي والمعرفي للجزائريين ، وأي حالة هي عليها المكتبة الوطنية الان وأنت تدرك ذلك !!!
ما المانع في احترام العقول المنادية بأنه لا بد من تبرير لما يقال عنك ؟ أو ليس المتخفوين على هويتهم والعابثة الاشاعات بعقولهم جزء من المجتمع والشعب الجزائري هي سيدة عليهم بقوة السلطان وحاشية بوتفليقة !؟ .. لما تصبح صورة الوزيرة غير واضحة هذا لايعني أن الخليج وقطر والمغرب تدخلوا وانما انت يا سي وحيد [كمثال] وانت يا مراسل جزائري وأنت يا ايها الاعلامي الجزائري لم تسوق لمعالي وزيرتك على حقيقتها ولم تسوق لحكومتك بصدق ولم تسوق لشعب بلدك ولم تسوق اعلاميا لبلدك ووطنك كما ينبغي وكفاكم اتهاما وبطلانا بالذي يقود العرب بفضائية برنامج واحد منها، مقدار مشاهدته يعادل ما يشاهده مشاهدي كل القنوات الجزائرية لمدة شهر مجتمعة
انا لا أدافع عن الخليج والمغرب ولا أي كان وان الذي يجب الاقرار به ان ضعفنا لا يعني ان الجميع ضعيف ولا يعني ان الاخر هو سبب ضعفي .. فالاقرار بالضعف هو الخطوة الاولى نحو أن تكون الجزائر قوية آمنة مزدهرة. وهذا الذي يصبو اليه كل جزائري مهما كان رأيه او انتماؤه او خلفيته.. فقط يكون صادقا في اسلامه وجزائريته وحريته التي منحها الله له . تحياتي والسلام عليكم.